ها انا من مقعدي اكتب اليك..
وانا مشتاق لنظرة عينيك...
للمسة وجنتيك...
لحركة جفنيك..
لكلماتك التي بتت تدوزنها على اوتاري...
اليك ابعث كلماتي..
وشجوها مكتوبا خصيصا لك
كم اشتاق اليك
انت يا مالكا حبي
واسرا قلبي
الزهر ظمآن لنهرك العذب
وصحرائي تحتاج لمطرك فحسب
وانا كم احتاج لك دائما جنبي
احبك والله لا بل بربي
اكتب اليك خلال الدرس
وان راآني الاستاذ سيزفني الى البيت بعرس
لكن ان شاء الله لن يراني
فانا اكتب على الهس
وكلماتي لك خص نص
اكتب لك الحانا حزينه
اكتب لك انشودة الوداع
اكتب لك وفي راسي صداع
صداع دائم, دواؤه انت
لكنك وللاسف كغيرك...ذهبت
وتكبرت وتعاليت
ها انا اكتب اليك من امام كتب ودفاتر
اليك يا من اعتقدت ان حبك نادر
كنت الاول واعتقدت انك ستكون الاخر
لكني اكتشفت انك صديق عابر
لكن...
هناك دقات في قلبي غريبه
اعتقدها تدلني على اشياء رهيبه
وانا اخاف من اي شيء...واتمنى الان الهريبه
قل لي!!!
اتعتقد ان هذه الدقات هي التي نبحث عنها؟؟
اهي التي تقول في كل حين احبك؟؟!
لحظه!!
فقد نسيت اخبارك ان مند عرفتك تغيرت دقات قلبي
لتصبح كل دقه في قلبي تقول احبك
لذا انا اخشى من علاقتنا
واخيرا وليس اخرا
انهي رسالتي هذه باطيب امنياتي لك بالسعادة
وان تتذكرني..
فالعمر زهره
الحياة فتره
والحب مره
فتذكرني ان كنت استحق الذكرى
حبيبتى الى الابد